ظهر علاج آثار الحروق بالليزر للمرة الأولى في عام 1980. وقد بدأ هذا العلاج مشكلاً خطراً في حد ذاته لأنه كان يدمر طبقات الجلد العلوية، ثم تطور ليصبح أكثر دقة، وإلى الآن لا يمكن ازالة اثار الحروق بالكلية ولكن يمكن التخفيف منها بحيث تصبح غير ملحوظة إلى حد كبير. تعتبر هذه الطريقة حديثة نسبياً، إلا أنها شكلت ثورة في عالم عمليات التجميل، حيث تم التوصل مؤخراً إلى أن بعض موجات الليزر يمكنها المساهمة في التخلص من اثار الحروق والندوب، كما يمكنها توحيد لون البشرة.