تجربتى مع عملية نحت الخصر فى مصر

تجربتي مع عملية نحت الخصر في مصر

انتشرت عمليات التجميل في الآونة الأخيرة بشكل ملحوظ، وذلك لتزايد الرغبة والإلحاح من قبل المرضى خاصة السيدات منهم في الحصول على جسم مشدود وقوام منحوت، ويجدر بالإشارة إلى تنوع واختلاف التقنيات المستخدمة في عمليات نحت الجسم بشكل كامل كما تختلف أيضًا الأساليب إذا كانت أساليب جراحية أم بدون تدخل جراحي، وتضم عمليات نحت الجسم في حوذتها عملية نحت الخصر ونحت البطن ونحت الوجه والأرداف، وغيرهم من العمليات التجميلية الأخرى، لذلك نجد هناك بحث وتساؤل من قبل السيدات لمعرفة تجارب عملية نحت الخصر في مصر.

ماذا تعرف عن عملية نحت الخصر؟

للإجابة على ذلك التساؤل يجدر بالإشارة إلى تدرج عملية نحت الخصر من قائمة عمليات نحت الجسم، أي أنها شق من تلك العمليات التجميلية المتعددة، ويتم نحت الخصر بتدخل جراحي أو بدون وذلك على حسب التقنية المستخدمة، وقد يلجأ المرضى إلى الخوض في عملية نحت الخصر بعد تجربة التخلص من تجمعات الدهون العنيدة  المتراكمة في منطقة الخصر باستخدام الرياضة والطرق الطبيعية، إلا أنها لم تحقق النتائج الايجابية المنشودة، ويجدر بالإشارة إلى أن الهدف من إجراءها  هو إزالة الدهون التي تعيق نحت قوام الخصر وليس التخلص من كمية كبيرة من الدهون المتراكمة، كما أنه من الممكن استخدام العديد من التقنيات الحديثة لإجراءها، ومن أبرز تلك التقنيات:

تجارب نحت الخصر في مصر

تم تجميع آراء العملاء بعد إجراء جراحة نحت الخصر وذلك لتدوين تلك التجارب في ملاحظات لكي يتم الاستفادة منها، كما أنها تعتبر نصائح وتعليمات لكافة المقبلين على إجراء عملية نحت الخصر، وفيما يلي نذكر تلك التجارب وفقًا للتقنيات المستخدمة:

تجربتي مع عملية نحت الخصر في مصر باستخدام تقنية الليزر

تحكي شيماء قصتها عن اجراء عملية نحت الخصر في مصر وذلك بعد أن تعرض جسدها للترهل الزائد بعد مرور سنوات من الحمل والرضاعة، مما أثر بشكل سلبي على ثقتها الداخلية وكذلك على عملها لأنها كانت تعمل في مجال عرض الأزياء، ومن المعروف أن مجال عرض الأزياء يتطلب وجود عارضات ذات قوام ممشوق ومنحوت دون وجود أي ترهلات، وذلك حتى تبرز قطعة الملابس بتفاصيلها الجمالية مما يحقق نسب مبيعات أعلى، ولهذه الأسباب تم استبعاد شيماء  من قائمة عارضات الأزياء وبالتالي فقدت عملها، الأمر الذي جعلها في حالة نفسية سيئة فاقدة للشغف فاقدة للحياة،

اجراء نحت للخصر بالليزر 

ومن هنا كان منطلق لتغيير مسار الحياة وإعادة ما تم فقده، حيث توجهت شيماء إلى طبيب تجميل شهير وروت له قصتها وتجاربها مع استخدام الوصفات الطبيعية وممارسة الرياضة للحصول على خصر منحوت، وقد قام الطبيب المعالج بدوره المهني على أكمل وجه من حيث تقديم النصح والإرشاد لشيماء واحاطتها بكافة الطرق الجراحية والغير جراحية

واصلت شيماء حديثها موضحةً أنها خشيت من عواقب الطرق الجراحية في إلحاق الضرر بجسدها لذلك فضلت استخدام الطرق الغير جراحية التي لا تنطلب فترة نقاهة كبيرة وبإمكانها العودة لعملها مرة أخرى في حال نجاح عملية نحت الخصر.

خاضت شيماء تجربة نحت الخصر باستخدام تقنية الليزر وأعربت عن سعادتها البالغة عقب إجراءها والتي وصفتها بأنها سعادة لا تقدر بثمن.

تجربتي مع عملية نحت الخصر في مصر باستخدام تقنية التبريد

تحكي لمياء تجربتها مع إجراء عملية نحت الخصر حيث وضحت أنها لا طالما استخدمت طرق طبيعية ونصائح طبية ورياضية ومن أجل شد الترهلات التي يعاني منها الخصر، إلا أن جميع محاولتها بائت بالفشل في شد الترهلات ولكن استطاعت وخساره بضع من الكيلو جرامات، وتواصل لمياء حديثها أنها استجابت لنصائح إحدى الزميلات وتوجهت لطبيب تجميل قدم لها النصح والإرشاد في أنسب طريقة لإجراء لنحت الخصر، حيث رجح استخدام تقنية نحت الجسم بالتبريد، وبالفعل تم إجراءها بالتبريد من خلال عدة جلسات قام الطبيب المعالج بتحديد مواعيدهم، وفيما يخص نتائج العملية قالت لمياء أن نحت الخصر لم تسبب لها أي مضاعفات صحية تُذكر فقط قد تعرضت لبعض التورم عقب انتهاء بعض الجلسات العلاجية، وأكدت لمياء البالغة من العمر ٣٠ عام عن وصولها للنتائج الايجابية المرغوب فيها بعد مرور ثمان أسابيع من إجراء عملية نحت الخصر.

تجربتي مع نحت الخصر في مصر باستخدام تقنية الفيزر

تحكي سيدة في الخمسين من عمرها تجربة معاناة من السمنة المفرطة استمرت سنوات عديدة، فقد تخطى وزنها ١٣٠ كيلو جرام وأصيبت بالعديد من المشاكل الصحية، لذلك قررت هذه السيدة التخلص من الكيلو جرامات الزائدة فقامت باتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة باستمرار إلا أن خسرت عشرات الكيلو جرامات وأصبحت ٨٠ كيلو جرام فقط، واستطاعت تلك السيدة التمتع بحياة طبيعية ولكن واجهتها مشكلة ترهل الجلد خاصة في منطقة الخصر، فلم تستطع ارتداء الملابس التي ترغب بها، كما أنها وصفت جسدها بخلوه من الثنيات الأنثوية، وظلت تلك السيدة تعاني إلا أن شاهدت برنامج تلفزيوني يتحدث عن حالات مماثلة، وقامت بالتوجه إلى إحدى المستشفيات العلاجية ومقابلة الطبيب المختص الذي نصحها بإجراء  نحت الخصر بتقنية الفيزر، وواصلت تلك السيدة حديثها معلنة عن نجاح عملية نحت الخصر بتقنية الفيزر في شد الترهلات الجلدية واستعادة الشكل الجمالي للجسم بنسبة تخطت ٩٠٪، لذلك قدمت تلك السيدة النصح لمن يعاني من حالات مشابهة بضرورة إجراء عملية نحت القوام.

تجربتى مع عملية نحت الخصر فى مصر
تجربتى مع عملية نحت الخصر فى مصر

تجربتي مع عملية نحت الخصر في مصر باستخدام تقنية رباعي الأبعاد

تسرد ليلي قصتها في معاناتها مع عدم توازن توزيع الدهون في جسدها، حيث أنها كانت تعاني من تركز الدهون في الجانب الأيسر بشل واضح، الأمر الذي كان يتسبب لها في الخرج والضيق عند ارتداء الملابس الضيقة،  لذلك قررت ليلي فقد الكثير من الكيلو جرامات من أجل إخفاء البروز الواضح في الخصر ولكنها خسرت الكيلو جرامات دون جدوى، وذلك لوضوح البروز أكثر مما كان عليه، ومن ثم توجهت ليلي لمقابلة أحد أطباء  التجميل الشهير، وقدم الطبيب المعالج النصيحة  بإجراء عملية نحت الخصر، خضعت ليلي لإجراءها ، وقالت ليلي أنها عانت بصعوبة بعد إجراء نحت الخصر لمدة ثلاثة أيام وذلك نتيجة التورم، كما قالت أنها قامت بارتداء المشد الطبي لتخفيف التورم وعند خلعه فوجئت ليلي بنتائج مبهرة ومرضية حققت رغباتها وأحلامها، كما أشادت ليلي بضرورة اتباع تعليمات الطبيب عقب إجراء العملية لكي يتم التعافي سريعًا وأيضًا لكي يتم تحقيق النتائج الإيجابية المرجوة واستعادة الثقة بالنفس مرة أخرى.

Table of Contents

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *