تجربتي مع حقن الدهون الذاتية في المؤخرة

هناك العديد من التجارب الناجحة التي ترغب عميلات أكاديمية النحت والتجميل مشاركتها معكم، وهي تجارب مؤثرة للغاية وذلك لأنها غيرت الكثير في حياة هؤلاء العمليات:

    الآنسة مي البالغة من العمر 27 عاماً، تحدثنا عن تجربتها فتقول: “أعاني منذ سن المراهقة من الصِغر المُلفت لحجم المؤخرة، وكنت أتجنب ارتداء العديد من الموديلات التي تبرز هذه المنطقة، وأحاول أن أخفيها باستمرار، ولازمني شعور فقدان الثقة وعدم الرضا عن النفس، وبسبب هذا الشعور قررت العزوف عن الزواج وعدم التفكير في الأمر، ولكن بعد أن اكتشفت أن هناك حلول لهذه المشكلة، ومن أبرزها حقن الدهون الذاتية، لجأت لأكاديمية النحت والتجميل على الفور، والآن أدين لهم بالفضل في نجاح العملية و شعوري بالسعادة وإستعادة ثقتي بنفسي، وأجمل ما في الأمر أنني الآن استعد لزفافي الذي لم يتبق على موعده سوى أسابيع قليلة.