المدونة

لا يقتصر الاهتمام برشاقة الجسم على السيدات فقط، حيث أن الجسم الرياضي والممشوق الخالي من العيوب والترهلات من أهم الأمور التي يسعى إليها الرجال فذلك من الأمور الجمالية الأساسية للجميع ولذلك يبحث الرجال دائمًا على الطرق التي من خلالها يمتلكون جسم مثير، والآن ذلك الحلم الذي كان يحتاج إلى ممارسة الكثير من التمارين الرياضية الشاقة

أثبتت التقنيات التجميلية الحديثة براعة ودقة ومهارة فائقة في علاج جميع الحالات المرضية وتحقيق أحلام الرجال والنساء في الحصول على بشرة نقية وصافية لكي يبدو المريض وكأنه أصغر سناً، وقد ساعدت عملية تجميل الوجه بالفراكشنال ليزر المرضى على استعادة حيوية واشراقه ونضارة البشرة والتمتع بنتائج تدريجية بعيداً عن مخاطر التدخلات الجراحية. ما هو مفهوم عملية

يعد جمال وشكل الوجه بكل تفاصيله أكثر ما يشغل بال النساء في كل وقت وعصر، فهناك العديد من المتطلبات الجمالية التي تريدها المرأة بوجهها مثل الشفاة المتوردة والخدود الممتلئة والبشرة الناعمة والخالية من التجاعيد، ولكن في حالة الحصول على كل ذلك يبقى هناك جزء هام مفقود يؤثر على شكل وتناسق كل ذلك وهو شد الوجه،

يشهد عالم نحت الجسم وتنسيق القوام تطوراً هائلاً خلال الآونة الأخيرة، وقد ظهرت العديد من المسميات والتقنيات الحديثة في هذا المجال، وكما هو الحال دائماً في أكاديمية النحت والتجميل التي تحرص على مواكبة كل ما هو جديد وحديث، لتقدم لعملائها أفضل الحلول وأكثرها مثالية ليصبحوا راضيين عن أنفسهم وأجسامهم بأقل الآلام والمضاعفات، فإننا نقدم في

القوام الممشوق والجسم المتناسق هو الحلم الذي يسعى إليه جميع الرجال والسيدات بمختلف أعمارهم، والآن أصبح من الممكن الحصول على جسم متناسق خالي من الترهل والعيوب بكل سهولة من خلال التقنيات الطبية التجميلية المبتكرة دون الحاجة إلى ممارسة الكثير من التمارين الرياضية الشاقة أو اتباع الحميات الغذائية القاسية خاصة لمن لا يعانون من السمنة المفرطة،

يعتبر رحلة الوصول إلى الجسم المثالي والقوام المتناسق أمر مرهقة قليلاً، ولكن بعد ظهور العديد من التقنيات الحديثة لتنسيق ونحت الجسم أصبح بإمكان الكثير من الأشخاص الوصول إلى الجسم المثالي دون تعب أو معاناة، حيث إن هناك بعض الأشخاص الذين يعانون من السمنة الموضعية وتراكم الدهون في بعض المناطق بالجسم مما يؤثر على الحالة النفسية

يمكن القول أن تقنية الليزر هو أكثر الاختراعات الحديثة التي لها فضل كبير في مجال عالم عمليات التجميل، وذلك لأن تقنية الليزر قدم حلولاً سحرية لمئات المشكلات التي كان يستحيل التخلص منها في الماضي، فنجد الليزر يدخل في مجال تحسين القوام وتجديد البشرة واستعادة الشباب والنضارة وغيرها، ونقدم لكم في السطور التالية معلومات مهمة عن

الفراكشنال ليزر هو الحل الأمن والسحري للقضاء على كافة المشاكل الذي يعاني منها الوجه والبشرة، فهو الملاذ الآمن والمنقذ الوحيد الذي يستعيد للبشرة نضارتها ورونقها ونقائها من خلال جلسات متتابعة تعيد المرأة مجدداً إلى عمر الشباب بحيوية وإشراقة. ما هى دواعي استعمال جهاز الفراكشنال ليزر؟ يعمل جهاز الفراكشنال ليزر على إصلاح جميع عيوب البشرة المتواجدة

من المعروف أن جمال منطقة الثدي عند النساء هي من أكثر الأشياء التي تشعر المرأة باكتمال أنوثتها، وتزيد من ثقتها بنفسها و مظهرها، ولكن للأسف ليست كل النساء على هذا القدر من الحظ.. فهناك العديد من المشكلات التي تحدث لمنطقة الثدي إما بشكل طبيعي أو بسبب عوامل أخرى، تؤدي إلى تغير الشكل العام للثدي فيبدو

تبنى الكثير من الثقافات على عدة مقاييس لجمال الوجه أبرزهم الذقن الرفيع والبارز والعنق المشدود الخالي من التجاعيد والخطوط البيضاء والذقن العريضة المحدبة بدون ازدواج والفك العريض المستدير المتناسق الذي يمنح الوجه طابع جمالي، وقد تمكنت عملية تكساس من تحقيق أحلام الكثير من السيدات في الحصول على وجه متناسق الملامح ومطابق لمواصفات الجمال. ما هو

إن البحث عن أفضل جراح تجميل لإجراء عملية جراحية تجميلية هي واحدة من المهام الصعبة والمُحيرة في نفس الوقت، وسط الكم الهائل من الدعاية والإعلانات التي تحتل شاشات التلفاز وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك لأن المسؤولية الكبرى لنجاح عملية التجميل أو فشلها تقع على عاتق جراح التجميل بكل تأكيد، وفي السطور التالية نقدم لكم بعض

يعتبر جراح التجميل هو العمود الفقري وأساس نجاح أي عملية تجميل، حيث يتحمل أي جراح تجميل على عاتقه مسؤولية اختيار التقنية المناسبة التي تناسب كل مريض وتوظيفها بالكم والكيف، لذا فإن هناك ضرورة قصوى من التأني والتمهل في اختيار الجراح الأمثل لضمان تحقيق أفضل النتائج الممكنة ولتجنب المخاطر والأضرار الجسيمة التي شاع حدوثها مؤخراً نتيجة

يعتبر الثدي هو الجزء الأنثوي الأكثر جمالاً وسحراً، ولذلك ترغب كل امرأة بإن تمتلك ثدياً جذاباً وملفتاً للنظر، ومن أهم علامات جمال الثدي أن يكون حجمه بارزا ومتناسقاً مع الجسم، كما يجب أن يكون مشدوداً ولا يوجد به أي ترهلات، وللأسف تعاني بعض السيدات بشكل طبيعي من صغر حجم الثدي، أو يطرأ عليها ذلك فجاءة

تعتبر عملية شفط الدهون من أهم منجزات الطب الحديث في القرن الواحد والعشرين، حيث أن مخاطر زيادة الوزن وانتشار أمراض السمنة فرضت إجراء مثل هذه العمليات، مما جعل عمليات شفط الدهون هي الأكثر شعبية على الإطلاق، وذلك من أجل الحصول على الجسم الممشوق والمنحوت التي بات الجميع يحلم به، كما أنها عملية ازدواجية الفائدة، حيث

تعتبر مشاكل منطقة البطن من أكثر المشكلات شيوعا حول العالم، وتزداد هذه المشكلة عند السيدات أكثر من الرجال، وذلك بسبب عملية الحمل والولادة التي تؤثر على البطن بشكل كبير، وتتسبب مشاكل البطن بأنواعها المختلفة سواء كانت ترهل الجلد أو تراكم الدهون أو ضعف العضلات، إلى إعاقة الشخص عن ممارسة بعض الأنشطة أو ارتداء بعض الملابس،